النقد في العمل No Further a Mystery
النقد في العمل No Further a Mystery
Blog Article
كما ستتمتع بالقدرة على التعامل مع التحديات والمواجهات في الحياة المهنية بثقة أكبر. انضم إلينا في هذه الرحلة الملهمة لاكتشاف كيف يمكنك تحقيق النجاح والتفوق في مجالك من خلال تطوير مهارات التفكير النقدي في العمل.
يجب أن نتعلم كيف نستفيد من النقد البناء ونتجاهل النقد السلبي الذي لا يضيف شيئاً إلى تطورنا.
قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.
استخدم هذه الملاحظات للتعلم والتحسين، وعمل على تطبيقها في أداءك اليومي.
كان سيجموند فرويد نفسه قد أقر بأنّ فاعلية المنهج النفسي تعد قاصرة في تفسير الأعمال الأدبية والفنون التشكيلية على وجه الخصوص؛ وذلك لأن الأدب لم يكن من اهتماماته ولا من اختصاصاته وإن كان الناقد الأدبي ينتفع بعض الانتفاع من نظريات علم النفس إلا أنه لا يجدي نفعًا كمنهج مستقل بذاته؛ وذلك لأن علم النفس يقتصر مجاله على دراسة نفسية الإنسان وليس إنجازاته ونصوصه.[٢٥]
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
قد يواجهك تحدي في تغيير نمط التفكير الذي تعتاد عليه. عادة ما يكون من الصعب التخلي عن المعتقدات والأفكار القديمة وقبول وتطبيق الأساليب الجديدة.
لا تتعلق المشكلة بالنظام المتبع في العمل فحسب، بل يقع اللوم أيضاً على الموظفين؛ حيث أنّهم يستخدمون استراتيجيات مختلفة لإبعاد اللوم عن أنفسهم استكشف المزيد حتى لو كان الانتقاد منطقياً وبنّاءً ومن مصدر موثوق (أي مديرك)، ومن هذه الاستراتيجيات:
في النهاية، يجب أن تتذكر أن التعامل مع النقد والتقييم السلبي هو جزء لا يتجزأ من الحياة.
الاستفادة من النقد: كيفية استخدام النقد والتقييم السلبي لتحسين أدائك وتحقيق النجاح في مجالك
القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن فيديوهات ذات صلة
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
ثالثًا، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد بشكل بناء ومنتج. يمكننا أن نستفيد من النقد بتحليله واستخلاص الدروس منه، ومن ثم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين أدائنا أو تصحيح أخطائنا.
وعلى الناقد أن يمتلك ثقافة واسعة قبل دخول العمل الأدبي، ثقافة بكل ما سبق العمل الأدبي من آثار السلف، وكل ما أنتج من أعمال أدبية مرافقة. وأن يكون على اطلاع بتطورات الحركة الأدبية ومستجداتها، وبالمناهج النقدية ابتداء من مناهج ما قبل الحداثة إلى مناهج ما بعد الحداثة، وأدواتها، والعلوم المختلفة التي تؤثر في الأدب، والقضايا المجتمعية والعالمية، والأجناس الأدبية والخطابات الأدبية وغير الأدبية، والمهمّش والمدنّس والمقدس في مجاله، وكل ما يساعده على تطوير أدواته النقدية التي يحلل من خلالها العمل الأدبي.